محمود ياسين-خاص
أمست إب مأوى للسخف
موضوع تافه واهتمام وضجيج واحدة تعطلت سيارتها في حدبة
طاقم اعلامي مبتذل، انتقاهم الأمن لإثارة أكثر القضايا سخفا وجعلها أولوية.
متخصصين في الترهات والعزومات .
وعايشين الدور على انهم صحفيين، الامر الذي يجعلك تخجل من المسمى الصحفي وقد تحول للاصق يمكن وضعه على كيس زبالة.
هاجر الكاتب محمد الهيصمي الى امريكا ولم يعد عمرو ياسين يكتب عن اب ذلك انه لم يعد في إب، تم اسكات الكاتب احمد طارش خرصان بمراس وقصدية ليفرغ الفضاء الإبي لنقيق طاقم الضفادع .